كذا فليجل ركب القصيد إذ النفر ب(واد السباع) دون شعر به سفر أيا من به (ذكرى حبيب) تحوطنا ونعم الحبيب الذكر والوصف والنجر سلام كريا المسك يحمله المترو وإن كان من يعنيه لم ينئه متر فعنه حديث لي يدل لقربه وحسبك من ذا ما يكن له الصدر رسائل للوتساب تحصيل حاصل فعندي بودربال آدابه الغر ولكن ذي العصماء منه لوصله تدل وعنها وده اليوم يفتر ألا حق في ذي العشر للمزهر النقر ففي طبل صلاحي بالأمس لنا فكر وشعر لبودرباله يشجيك صوته به عن حماه اليوم قد أطلق الحجر لفارس حمدان إذا ذا بدا فما يرى الموت ظمآنا فقد نزل القطر قد أذكرنا فيها المغيري حواره ب(من آل نعم) ضمه الراء والبحر قد أودعها أسماء كتب لشيخنا وثم له اسم منه يولمه الهجر وأطرب من ذكرى حبيب ومنزل به من كتاب الله أسكرنا الحبر إلى المليك الضليل لو سار سره من الشيخ لم يسفه ولم تسبه الخمر فذي من جنان الايق آي تجبرت بها (ثلمات المومنين) إذا مروا (وسدرة جلوى والمعاهد حولها) الا حبذا تلك المعاهد والسدر بها ظل للشيخ الإمامي مسلك، به يورق التقسيم لو عز والسير فمن مثله في الأمر والنهي موضح وما للهوى نهي عليه ولا أمر فأين الأولى جاروه ...