مدونة تمغرت الثقافية

بسم الله الرحمن الرحيم الا هبي بطيفك و اغمرينا                                 أيا نتٌ بشيخ الأنجدينا و علي الكأس تشربها رجال                             على درب المفاد معودونا لهم همم تعودها جدود                                  فآخرهم بها في الأولينا  كأنهم السحابة فيض غيم                               كأنهم الصحابة الآ خرينا ألست ترى بأنا في غياب                         ونذكر حيث غاب الحاضرونا فما منا     مليك.  أو وزير                                و لسنا للخليقة     تابعينا و لو شئنا الظلامة لم تفتنا                              و إن نكأت بنات الدهر حينا و كنا في محافلهم صدورا                                و كنا في المحافل زاهدينا و ندرك ما نشاء و لا ترانا                                       على آثاره  متشددينا لنا الزرقا مرصعة نجوما                                أماجد قد بناها الأمجدونا لتقرأها   شعوب في فجاج                                     لتذكر ما يليهم أو يلينا لنا الزرقا منازل نعتريها                                  منازل بالمنازل يهتدينا وننزل أرضنا فترى نجوما     

كذا فليجل ركب القصيد إذ النفر ب(واد السباع) دون شعر به سفر أيا من به (ذكرى حبيب) تحوطنا ونعم الحبيب الذكر والوصف والنجر سلام كريا المسك يحمله المترو وإن كان من يعنيه  لم ينئه  متر فعنه حديث لي يدل لقربه وحسبك من ذا ما يكن له الصدر رسائل للوتساب تحصيل حاصل فعندي بودربال آدابه الغر ولكن ذي العصماء منه لوصله تدل وعنها وده اليوم يفتر ألا حق في ذي العشر للمزهر النقر ففي طبل صلاحي بالأمس لنا فكر وشعر لبودرباله يشجيك صوته به عن حماه اليوم قد أطلق الحجر لفارس حمدان إذا ذا بدا فما  يرى الموت ظمآنا فقد نزل القطر قد أذكرنا فيها المغيري حواره ب(من آل نعم) ضمه الراء والبحر قد أودعها أسماء كتب  لشيخنا وثم له اسم منه يولمه الهجر وأطرب من ذكرى حبيب ومنزل به من كتاب الله أسكرنا الحبر إلى المليك الضليل لو سار سره من الشيخ لم يسفه ولم تسبه الخمر فذي من جنان الايق آي تجبرت بها (ثلمات المومنين) إذا مروا (وسدرة جلوى والمعاهد حولها) الا حبذا تلك المعاهد والسدر بها ظل للشيخ الإمامي مسلك، به يورق التقسيم لو عز والسير فمن مثله في الأمر والنهي موضح وما للهوى نهي عليه ولا أمر فأين الأولى جاروه من عمق وصفه لباب نص

يقول بودرباله اباه مقرظا و مجاريا قطعة شيخنا و فقيهنا الدكتور عبد الرحمن ول حمدي ول ابن عمر التي عنونها  :  الى الصقر الشيخ محمد المامي و التي جارى فيها أشهر روميات أبي فراس الحمداني  : اراك عصي الدمع شيمتك الصبر اما لاهوى نهي عليك و لا أمر ... فقال الدكتور عبد الرحمن : أيا من به للأرض قد بذ ذا القطر و من كان من أشعاره ينزل القطر ... قال بودرباله : أيا نجل حمدي هكذا يورد الشعر لأن طريق الشعر مسلكه وعر و يابن عمر في الوصل سكنها الملا على علم في العدل كان له أزر و يا عابد الرحمن يا فخرنا الذي نعد لرد الخطب إن حزب الأمر إذا فاخرتنا في علوم قبيلة لها العلم فيه السبق و الشعر و النثر نقول بلا أدنى اكتراث لسبقها " فنبه لها عمرا " و انت لنا عمرو و إن فاخرونا بالجدود ففخرنا بصقر فنون العلم بل دونه الصقر إذا ذكر ااشيخ الذي علم له محمد المامي فمن ذا له ذكر  ؟ فأي … كذا فليجل ركب القصيد إذ النفر ب(واد السباع) دون شعر به سفر أيا من به (ذكرى حبيب) تحوطنا ونعم الحبيب الذكر والوصف والنجر سلام كريا المسك يحمله المترو وإن كان من يعنيه  لم ينئه  متر فعنه حديث لي يدل لقربه وحسبك من ذا ما يكن له

إلى الصقر الشيخ محمد المامي أيا من به للأرض قد بذ ذا القطر ومن كان من أشعاره ينزل القطر (بدوت وأهلي حاضرون...) لكم بها شهود على ذاك الذي سره الأسر فهذي حمادين بغرب تمكنت فهل جاءكم يا تاجنا العلم الخبر فإن تبد أنياب الخلافة كلها فعندك أنياب الجدال لها فجر جهاد لروم كنت في الغرب معلنا إثارته إذ مسه الضعف والضر تساميت يا بدر الأصول و(فخر)ها مجددها إذ عم في أرضها الذعر كما كان صلاحي ابنكم متعهدا طبولا لنشر العلم يطربها النقر وريع الذي ترثيه عنه تفاصرت إذ ابدعت لبنان البديعة والجسر وصادحكم حمدان تغلب مازها وأعلى لها شأنا على من نمت بكر ويدرك ما قد أورثتكم جدودكم من المجد من يبدو له منكم فخر وقاري على من ساد ينسى لفخرها (لنا الصدر دون العالمين أو القبر....) عبد الرحمن بن حمدي ابن ابن عمر